الحل هو
الذي خافه النبي صلى الله عليه وسلم على أمته أشد من المسيح الدجال هو الرياء:
1 – لأنه شرك خفي لا يعلم به إلا الله.
2 – لأنه شرك أصغر وقد يوصل للشرك الأكبر فيخرج صاحبه من دين الإسلام.
3 – لأنه يفسد العمل الذي يخالطه، فيضيع على المرئي كل عمل لم يخلص فيه من صلاة وصدقة وحج.