الإجابة
جـ. دعا سيدنا لوط قومه الى عبادة الله وحدة وحده لا شريك له, ونهاهم عن السيئات والفواحش.
اصطدمت دعوته بقلوب قاسية متحجرة مريضة متكبرة, فحاربوه.
وكانت عاقبتهم بشعة جداً أن أنزل الله العزاب على بلدهم, وأمطرها بحجارة من جهنم.
نستفيد من هذه القصة أن عاقبة الشرك والعصيان هي الهلاك.